ما يجمع بين " جون" و " آل سهيل" هو حنين المهجر
ولكن برغم البعد لم يبتعد عبدالله عن التاريخ والموروث بل ساهم في احيائه في فترة حساسة من تاريخ اليمن السياسي حيث فرضت ظروف الحرب الي هجرة الفنانين والممثليين الشباب وكذلك عزوف الفنانين من الجيل القديم عن تقديم اي أعمال بسبب سيطرة الأفكار والجماعات المتطرفة على الإعلام وتجاهل السلطات الرسمية لدور الفن والثقافة
ينشر سهل اعماله الفنية التي يفتخر انه ينقلها عن موروث تهامة التي ترعرع عليها واستقاها من والدته
أعمال مثل " ووجون" و "قطر الزعفران" أعادت الانتباه الموروث الثقافي التهامي الغني بالفن والثقافة والذي ظلم لأسباب سياسية منعت انتشارة
لكن كل الثقه بعودة سهل وفرق الإبداع التي شجع من خلال ميدلي عزانيات إلى لم شمل مواهب وابداعات شابة تعشق التراث وتعمل على تطويره
تعليقات
إرسال تعليق