التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مناشدة للحفاظ على قصور القمندان التاريخية





















ناشدت الأميره مريم صالح، مهدي بن علي العبدلي حفيدة القمندان احمد فضل بن علي العبدلي وبنت اخت السلطان الثائر علي عبدالكريم العبدلي الحكومة ممثله بوزارة الثقافه والهيئه العامه للأثار والمتاحف وجامعة عدن ومحافظ محافظة عدن ومحافظ محافظة لحج وكافة المنظمات الحكوميه والغير الحكوميه والهيئات والمنظمات الاقليميه ومنظمة اليونيسكو المعنيه في الحفاظ على المعالم والقصور الأثريه التاريخيه ان تتجه الى ترميم وصيانة المعالم الاثريه والتاريخيه العبدليه في عدن ولحج. منها؛؛
 * قصر البراق الرزميت في عدن.
 * قصر، دار الحجر في لحج.
* قصر لحج الجديده في لحج.
 * قصر الأمير مهدي بن علي العبدلي
 * قصر، الروضه في لحج.
* منزل القامه الثقافه والوطنيه امير الشعر، والموسيقي والغناء القمندان احمد، فضل بن علي العبدلي في الشارع الرئيسي في مدينة الحوطه لحج
. * دار العرائس .
 * منزل القمندان في بستان الحسيني.
 *أعادة بناء وإحياء البحيره في الرماده. بترميم تلك المعالم والقصور التاريخيه الأثريه قبل فوات الاوان حيث والكثير منها بدأ بالتصدع والأهمال والعبث ومنها من اصبح آيل للسقوط وعرضه للسطو واشارت الأميره مريم بان هذه المعالم هي ارث تاريخي وثقافي وانساني. ملك لكل ابناء الجنوب حيث شهدت تلك المعالم الكثير من الاحداث التاريخيه في عهد، الدوله العبدليه وكانت شاهده على تلك الاحداث في ذلك الزمن الجميل . ومن المهم الحفاظ عليها وترميمها وصيانتها وإعادة تأهيلها من قبل الدوله كمعالم تاريخيه ومتاحف وتكون مزارات، لكل المواطنين.. وكما تقدمت الأميره مريم بالشكر الجزيل والتقدير للسلطه التنفيذيه في محافظة لحج ممثله بالاخ المحافظ والسلطه التنفيذيه في العاصمه الحوطه ممثله بمديرعام مديرية الحوطة وللصندوق الاجنماعي للتنميه الثقافيه ولكل الخيرين والطيبين والذين اعادوا بناء وترميم حديقة ونافورة الأندلس في حوطة لحج واظهارها بهذه الروعه والمنظر، الجمالي الرائع والذي يسر،الخاطر، ويفرح الناظرين كمتنفس لأبناء لحج. والذين حرموا من المتنفسات. والأستراحات.. تظل لحج وعاصمتها الحوطه، المحروسه بلد الثقافه والفن والحمال والأبداع. ربنا يوفق الجميع.

الأميره مريم صالح مهدي العبدلي. 23 نوفمبر2019م

تعليقات